لكل فصل تفاصيل تمنح المكان خصوصية:لكل فصل مفاتيحه الهندسية التي تمنح البيت خصوصية تجعله يرتدي حلّة الطبيعة وينقلها إلى أجواء البيت. وفي فصل الشتاء البارد، تلعب خطوات بسيطة دورا مهما في جعل المنزل يتأقلم مع ما يدور في الخارج، ويتغلّب على جنون الطبيعة وبرودة الطقس بديكور يعكس دفئا وحميمية، من دون تكبّد جهد جسدي أو مادي كبير.
فلا حاجة إلى قلب موازين المفروشات رأسا على عقب للوصول إلى الغاية المرجوة، بل إن التعديل يجري فقط على ما توافر من أدوات، مع إضافة أشياء أخرى لا تعدو كونها إكسسوارات وتفاصيل بسيطة تمنح المكان تجددا ودفئا في الوقت نفسه.
ومما لا شك فيه أن المدفأة تأتي على رأس قائمة الإكسسوارات الشتوية التي تبقى حاضرة صيفا وشتاء في المكان، إنما دورها الفعّال لا يتكرّس إلا عندما يبرد الطقس وتنخفض درجات الحرارة.
وتجدر الإشارة إلى أن حجم المدفأة يجب أن يتناسب مع حجم الغرفة الموضوعة فيها، وسواء كانت تعمل بواسطة الخشب أو الزيت أو الكهرباء، لا بدّ من الانتباه إلى عاملي الأمن والسلامة، كالسجادة التي توضع على مقربة منها، والتي يجب أن تكون غير قابلة للاشتعال، مع ضرورة عدم الاستغناء عن قطعة الزجاج التي توضع على جهتها الأمامية لتمنع تطاير الشرارات، ولا تحجب شكل النيران المتوهّج في الوقت ذاته. ولإضافة حركة فنية على المدفأة، ينصح مهندس الديكور علي عياش بوضع الشموع بمختلف أشكالها وأنواعها وألوانها؛ لتعطي شعورا رومانسيا مميزا.
وفي حين يرى عياش أنه من الصعب تغيير هندسة المنزل بشكل جذري لتتلاءم مع طقس الطبيعة، فإنه يعطي أفكارا بسيطة، من شأنها أن تضفي لمسة شتوية في أرجاء البيت، منها:
1- الشموع التي توضع على المدفأة وتمنح شعورا بالدفء، ويمكن توزيعها أيضا على الطاولة الموجودة في وسط الغرفة، بما يتلاءم مع ديكور المكان وألوانه.
2- كذلك تلعب سجادات الفرو الصغيرة التي توزّع على الأرضية فوق السجاد العادي، أو على أطراف مقاعد غرفة الجلوس أو الصالون نفس الدور.وإذا لم يعتمد على الفرو، فمن الممكن تزيين المقاعد بقطع القماش ذات الحجم الكبير «الشلحات» التي تغطي أطرافها، ومن الأفضل أن تكون من الحرير أو الجلد المدبوغ.
3- إضافة إلى ذلك، يستطيع الواحد منا تغيير الأرائك بما ينسجم مع ألوان المفروشات المعتمدة في المنزل.
ومن الأفضل أن تكون من الألوان الشتوية الدافئة التي تتراوح بين الأحمر النبيذي
أو على أطراف مقاعد غرفة الجلوس أو الصالون نفس الدور.وإذا لم يعتمد على الفرو، فمن الممكن تزيين المقاعد بقطع القماش ذات الحجم الكبير «الشلحات» التي تغطي أطرافها، ومن الأفضل أن تكون من الحرير أو الجلد المدبوغ.
3- إضافة إلى ذلك، يستطيع الواحد منا تغيير الأرائك بما ينسجم مع ألوان المفروشات المعتمدة في المنزل.
ومن الأفضل أن تكون من الألوان الشتوية الدافئة التي تتراوح بين الأحمر النبيذي، والزيتي والبني والأزرق، التي يمكن الاعتماد عليها كألوان لأي إكسسوارات أو لمسات إضافية في فصل الشتاء.
4- الأمر نفسه ينسحب على ما تتطلبّه التعديلات في غرف النوم، إذ من الممكن أن يستهدف التغيير ألوان الوسادات واللحاف، وأغطية الأسِرَّة ذات الألوان الدافئة.وكي تكون الألوان متناسقة، من الممكن اختيار لون واحد أساسي، يتم الاعتماد عليه لتحديد الألوان الأخرى المستخدمة في بقية مقتنيات الغرفة، مع إمكانية إضافة الدرجات المختلفة للأحمر والأصفر والرمادي والأحمر والبرتقالي والأصفر، لكونها ألوانا ساخنة بطبيعتها، وتبعث على الحيوية والنشاط، بشرط المحافظة على التنسيق المطلوب بين الألوان.
5- في ما يتعلّق بنوع الأقمشة، فمن الأفضل اختيار تلك المصنوعة من المخمل المموج والشامواه بنقوش الجلود المختلفة.
6- تعتبر التحف والإكسسوارات، حلا سهلا ورائعا يزين زوايا غرف الجلوس والاستقبال، خصوصا إذا كانت مصنوعة من الخشب.
فهذا الأخير يعتبر مصدرا أساسيا للدفء، كما أن طرازها يناسب الديكور الكلاسيكي والعصري في الوقت عينه.
فلا حاجة إلى قلب موازين المفروشات رأسا على عقب للوصول إلى الغاية المرجوة، بل إن التعديل يجري فقط على ما توافر من أدوات، مع إضافة أشياء أخرى لا تعدو كونها إكسسوارات وتفاصيل بسيطة تمنح المكان تجددا ودفئا في الوقت نفسه.
ومما لا شك فيه أن المدفأة تأتي على رأس قائمة الإكسسوارات الشتوية التي تبقى حاضرة صيفا وشتاء في المكان، إنما دورها الفعّال لا يتكرّس إلا عندما يبرد الطقس وتنخفض درجات الحرارة.
وتجدر الإشارة إلى أن حجم المدفأة يجب أن يتناسب مع حجم الغرفة الموضوعة فيها، وسواء كانت تعمل بواسطة الخشب أو الزيت أو الكهرباء، لا بدّ من الانتباه إلى عاملي الأمن والسلامة، كالسجادة التي توضع على مقربة منها، والتي يجب أن تكون غير قابلة للاشتعال، مع ضرورة عدم الاستغناء عن قطعة الزجاج التي توضع على جهتها الأمامية لتمنع تطاير الشرارات، ولا تحجب شكل النيران المتوهّج في الوقت ذاته. ولإضافة حركة فنية على المدفأة، ينصح مهندس الديكور علي عياش بوضع الشموع بمختلف أشكالها وأنواعها وألوانها؛ لتعطي شعورا رومانسيا مميزا.
وفي حين يرى عياش أنه من الصعب تغيير هندسة المنزل بشكل جذري لتتلاءم مع طقس الطبيعة، فإنه يعطي أفكارا بسيطة، من شأنها أن تضفي لمسة شتوية في أرجاء البيت، منها:
1- الشموع التي توضع على المدفأة وتمنح شعورا بالدفء، ويمكن توزيعها أيضا على الطاولة الموجودة في وسط الغرفة، بما يتلاءم مع ديكور المكان وألوانه.
2- كذلك تلعب سجادات الفرو الصغيرة التي توزّع على الأرضية فوق السجاد العادي، أو على أطراف مقاعد غرفة الجلوس أو الصالون نفس الدور.وإذا لم يعتمد على الفرو، فمن الممكن تزيين المقاعد بقطع القماش ذات الحجم الكبير «الشلحات» التي تغطي أطرافها، ومن الأفضل أن تكون من الحرير أو الجلد المدبوغ.
3- إضافة إلى ذلك، يستطيع الواحد منا تغيير الأرائك بما ينسجم مع ألوان المفروشات المعتمدة في المنزل.
ومن الأفضل أن تكون من الألوان الشتوية الدافئة التي تتراوح بين الأحمر النبيذي
أو على أطراف مقاعد غرفة الجلوس أو الصالون نفس الدور.وإذا لم يعتمد على الفرو، فمن الممكن تزيين المقاعد بقطع القماش ذات الحجم الكبير «الشلحات» التي تغطي أطرافها، ومن الأفضل أن تكون من الحرير أو الجلد المدبوغ.
3- إضافة إلى ذلك، يستطيع الواحد منا تغيير الأرائك بما ينسجم مع ألوان المفروشات المعتمدة في المنزل.
ومن الأفضل أن تكون من الألوان الشتوية الدافئة التي تتراوح بين الأحمر النبيذي، والزيتي والبني والأزرق، التي يمكن الاعتماد عليها كألوان لأي إكسسوارات أو لمسات إضافية في فصل الشتاء.
4- الأمر نفسه ينسحب على ما تتطلبّه التعديلات في غرف النوم، إذ من الممكن أن يستهدف التغيير ألوان الوسادات واللحاف، وأغطية الأسِرَّة ذات الألوان الدافئة.وكي تكون الألوان متناسقة، من الممكن اختيار لون واحد أساسي، يتم الاعتماد عليه لتحديد الألوان الأخرى المستخدمة في بقية مقتنيات الغرفة، مع إمكانية إضافة الدرجات المختلفة للأحمر والأصفر والرمادي والأحمر والبرتقالي والأصفر، لكونها ألوانا ساخنة بطبيعتها، وتبعث على الحيوية والنشاط، بشرط المحافظة على التنسيق المطلوب بين الألوان.
5- في ما يتعلّق بنوع الأقمشة، فمن الأفضل اختيار تلك المصنوعة من المخمل المموج والشامواه بنقوش الجلود المختلفة.
6- تعتبر التحف والإكسسوارات، حلا سهلا ورائعا يزين زوايا غرف الجلوس والاستقبال، خصوصا إذا كانت مصنوعة من الخشب.
فهذا الأخير يعتبر مصدرا أساسيا للدفء، كما أن طرازها يناسب الديكور الكلاسيكي والعصري في الوقت عينه.
Thanks for sharing, I will bookmark and be back again
ReplyDeleteلسجاد الحرير