علن العديد من اهالى مدينة 6 أكتوبر
إستياؤهم الشديد من إنتشار الأذان فى المساجد على الطريقة الشيعية حيث يقال
فى الآذان أشهد أن عليا ولى الله مما جعل العديد من الأهالى يشتكون لوزارة
الأوقاف من هذا الوضع ومما جعل الكثير منهم يخشى من إنتشار المذهب الشيعى
فى مصر فى الفترة الأخيرة وقد إنتشرت معلومات أخرى عن وجود مدارس ومساجد
تحاول نشر الفكر الشيعى بطرق خفية ومن المعروف إنتشار عدد كبير من
العراقيين فى مدينة 6 أكتوبر وذلك منذ الحالة السيئة التى تمر بها دولة
العراق
وفى هذا الصدد يقول الدكتور د.محمود عاشور وكيل الأزهر سابقا ( أن هذا الأمر غير مألوف إطلاقا فى مصر ولا ينبغى أن يحدث تحت أى ظرف من الظروف فنحن فى مصر اعتدنا على الآذان بشكل معين فلا يصح لأى شخص أن يضيف على شعائرنا وعلى الرغم أن هذا الأمر لا يخالف الشريعة إلا أنه لا ينبغى لأى شخص أن يأتى من بلده ليحدث بلبلة وخلاف فى مساجدنا حتى لا تحدث فتنة وحتى لا تتحول ساحات المساجد إلى ساحات للخلاف ففى بيت الله لا ينبغى إقامة شىء يخيف الناس أو يثير جدلا ويؤكد د. محمود أن الأزهر ووزارة الأوقاف لن يسمحا بذلك وعلى وزارة الأوقاف تحديدا أن تتخذ الإجراءات اللازمة والسريعة لوقف ما يحدث وان
تضع رقابة صارمة على كل مساجد الجمهورية كما انه يجب على كل من يأتى لمصر أن يلتزم شعائرنا كما هى ولا يتسبب فى تشتتنا
الى جوار شئى للعلم بيه
تحذير شيوخ وعلماء المسلمين من المد الشيعى بمصر فهو مد لايادى ايران وانظروا ماذا فعلت بالسنين لقد ابادت كل القرى المسلمة ولا تنسوا قريه بام وما فعلت بشيوخها
دول زى اليهود بالبضبط خططهم لمئه الف عام
ايران كانت سنيه والاقليه شيعى انظروا الان وكذالك العراق
واخرها سوريا
لازم نبداء احنا باخراج كل الشيعة من بلادنا بدل ما يضيع دينا وسنتنا وسط هؤلاء اليهود المتخفيين تحت زى الشيعة
http://www.hadielislam.com/arabic/index.php?pg=articles%2Farticle&id=22175
وفى هذا الصدد يقول الدكتور د.محمود عاشور وكيل الأزهر سابقا ( أن هذا الأمر غير مألوف إطلاقا فى مصر ولا ينبغى أن يحدث تحت أى ظرف من الظروف فنحن فى مصر اعتدنا على الآذان بشكل معين فلا يصح لأى شخص أن يضيف على شعائرنا وعلى الرغم أن هذا الأمر لا يخالف الشريعة إلا أنه لا ينبغى لأى شخص أن يأتى من بلده ليحدث بلبلة وخلاف فى مساجدنا حتى لا تحدث فتنة وحتى لا تتحول ساحات المساجد إلى ساحات للخلاف ففى بيت الله لا ينبغى إقامة شىء يخيف الناس أو يثير جدلا ويؤكد د. محمود أن الأزهر ووزارة الأوقاف لن يسمحا بذلك وعلى وزارة الأوقاف تحديدا أن تتخذ الإجراءات اللازمة والسريعة لوقف ما يحدث وان
تضع رقابة صارمة على كل مساجد الجمهورية كما انه يجب على كل من يأتى لمصر أن يلتزم شعائرنا كما هى ولا يتسبب فى تشتتنا
الى جوار شئى للعلم بيه
تحذير شيوخ وعلماء المسلمين من المد الشيعى بمصر فهو مد لايادى ايران وانظروا ماذا فعلت بالسنين لقد ابادت كل القرى المسلمة ولا تنسوا قريه بام وما فعلت بشيوخها
دول زى اليهود بالبضبط خططهم لمئه الف عام
ايران كانت سنيه والاقليه شيعى انظروا الان وكذالك العراق
واخرها سوريا
لازم نبداء احنا باخراج كل الشيعة من بلادنا بدل ما يضيع دينا وسنتنا وسط هؤلاء اليهود المتخفيين تحت زى الشيعة
http://www.hadielislam.com/arabic/index.php?pg=articles%2Farticle&id=22175
القرضاوي يتهم إيران بتوظيف المذهب الشيعي للتوسع ومد النفوذ
|
حذر الداعية الإسلامي الشيخ
يوسف القرضاوي مجددا من خطر السكوت على الخطط التي قال إن إيران وضعتها
بهدف نشر التشيع في المجتمعات السنية، لافتاً إلى أن وراء هذه الخطط دولة
لها أهدافها الاستراتيجية تسعى إلى توظيف الدين والمذهب لتحقيق أهداف
التوسع ومد مناطق النفوذ.
وشدد القرضاوي في رسالة مفتوحة بعث بها الى احمد كمال ابو المجد أمين عام المجلس المصري لحقوق الإنسان، على أن المناداة بإغلاق الملف فرار من المواجهة مع الواقع والواجب التصدِّي بالحكمة والاعتدال، مؤكدا بأنه لم يكن يوماً من الأيام مهيجاً ولا داعياً إلى فتنة ولا فرقة، بل داعية إلى التقريب بين الفرق الإسلامية. وأضاف إن دعوته إلى التقريب لم تكن مطلقة بل كانت مقيدة وكانت مشروطة بضرورة تجاوز عدة عقبات أبرزها: الموقف من القرآن ومن الصحابة وأمهات المؤمنين، والتوقف عن نشر المذهب الاعتقادي في البلاد الخالصة للمذهب الآخر، والاعتراف بحقوق الأقلية الدينية والسياسية سواء كانت الأقلية سنية أو شيعية.. وتابع: لقد تم ذلك خلال أكثر من 10 سنوات في مؤتمرات التقريب ولكنني وجدت أن المخطط مستمر وأن القوم مصممون على بلوغ غاية رسموا لها الخطط ورصدوا لها الأموال وأعدوا لها الرجال وأنشؤوا لها المؤسسات، ولهذا كان لا بد أن أدق ناقوس وأجراس الخطر. وقال: لقد أردت أن أنذر قومي وأصرخ في أمتي محذراً من الحريق المدمر الذي ينتظرها إذا لم تصح من سكرتها وتنتبه من غفلتها، وتسد الطريق على المغرورين الطامحين الذين يطلقون الشرر فيتطاير ولا يخافون خطره. ومضى القرضاوي قائلاً إن الغزو الشيعي للمجتمعات السنية ثابت وأقر به الشيعة أنفسهم، ومَن يستريب في قولي، فلينظر إلى مصر والسودان وتونس والجزائر والمغرب وغيرها، فضلا عن البلاد الإسلامية في أفريقيا وآسيا، ناهيك بالأقليَّات الإسلامية في أنحاء العالم. بل يجب أن ينظر إلى أرض الإسراء والمعراج فلسطين، التي حاول الشيعة في إيران اختراقها، وفُتن قليل منهم بذلك، كما حدَّثني بعض رؤساء الفصائل، وهذه جريمة لا تُغتفر، لضرورة الفلسطينيين إلى التوحُّد لا إلى مزيد من الانقسام. وقال بيان الشيخ والذي نشرته جريدة "الوطن" السعودية اليوم الخميس، أن الشيعة أنفسهم اعترفوا بالغزو الشيعي للمجتمعات السنية, حيث أقرَّ بهذا الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رفسنجاني, والذي يعدُّونه الرجل الثاني في النظام الإيراني أثناء لقائي معه على شاشة "الجزيرة" عام 2007. فقد رفض أن يقول أي كلمة في إيقاف هذا النشاط الشيعي المبيت, وقال: إنسان عنده خير كيف نمنعه أن يبلِّغه؟. ووكالة الأنباء الإيرانية (مهر) اعتبرت انتشار المذهب الشيعي في أهل السنة من (معجزات آل البيت)!. وآية الله التسخيري لم ينكر ذلك, ولكنه اعترض على تسميتي (التبليغ الشيعي) تبشيرا, وهو المصطلح المستعمل في نشر النصرانية, وكأنه يشير بكلمة (تبليغ) إلى أن الشيعي مأمور بتبليغ مذهبه وعقيدته, كما أن الرسول مأمور بتبليغ ما أُنزل إليه من ربه, وكلمة (تبشير) كما ذكرتُ في بياني السابق, مقتبسة من تعبير الإمام محمد مهدي شمس الدين رحمه الله. وآية الله الشيخ محمد حسين فضل الله, أنكر عليَّ أني لم أغضب من أجل نشر التبشير المسيحي, كما غضبت من أجل نشر التبشير الشيعي, وقد رددتُ على هذا الزعم في بياني السابق. على أن الواقع العملي هو أصدق شاهد على ما أقول, فها نحن نرى مجتمعات سنية خالصة, لم يكن فيها من عشرين سنة شيعي واحد, ولم يكن فيها أي مشكلة تؤذن بصراع ديني فِرَقِي (طائفي) قد أمسى فيها شيعة يتحدثون وينشطون ويتحرَّكون، ولهم صوت مسموع، ويطمعون أن يزدادوا ويكثروا، ويسعون إلى أن ينموا ويتوسَّعوا. وانتقل الشيخ في بيانه الى توضيح خطر نشر التشيع في المجتمعات السنية، حيث قال: الخطر في ذلك نراه بأعيننا، ونلمسه بأيدينا، في بلاد الصراع المذهبي (الطائفي) الذي راح ضحيَّته عشرات الألوف ومئات الألوف، كما هو جلي لكلِّ ذي عينين في العراق، مليشيات الموت، وتحريق المساجد والمصاحف، والقتل على الهُويَّة، قتل كل من اسمه عمر أو عثمان أو عائشة، إلى آخر ما شهدناه من مآس تقشعر لها الأبدان. كما شهدناه في لبنان، وفي اجتياح حزب الله أخيرا لبيروت، وما صاحبه من جرائم لا تكاد تصدَّق. بل حسبنا ما يجري في اليمن الآن من صراعات دموية بين الحكومة من جهة وبين الحوثيين الذين كانوا زيدية مسالمين ومتآلفين مع إخوانهم الشافعية، فلما تحوَّلوا إلى اثني عشرية، انقلبوا على أعقابهم، يحاربون أهلهم، ويقاتلون قومهم. وهذا مثل بارز يجسِّد الخطر الذي نخافه ونحذِّر من وقوعه. الخطر في نشر التشيع أن وراءه دولة لها أهدافها الاستراتيجية، وهي تسعى إلى توظيف الدين والمذهب لتحقيق أهداف التوسُّع، ومد مناطق النفوذ، حيث تصبح الأقليات التي تأسَّست عبر السنين أذرعا وقواعد إيرانية فاعلة لتوتير العلاقات بين العرب وإيران، وصالحة لخدمة استراتيجية التوسع القومي لإيران. ========== *محيط الإخبارية |
Comments
Post a Comment