تستطيع هذه السمكة الطيران والتحليق المتواصل لمده 400 مترا هربا من مطارديها من بنو جنسها من اسماك مفترسة مثل البركودا وغيرها ولكنها بالرغم من هذا تقع فريسة فى يد من لايرحم تعرف معنا على تفاصيل قصة حياتها
ويطلق عليها الاسماك المجنحةاما عن ديناميكية الطيران فهى كالاتى
يتحرك ذيلها الى ما يصل إلى 70 مرة في الثانية الواحدة.و بعد ذلك ينتشر الزعانف الصدرية ويميل قليلا إلى أعلى لتوفر لها القدرة على الارتفاع والصعود في نهاية طيات الزعانف الصدرية وتحريك ذيلها في الماء لدفع المياه مقابل رفع نفسها لأعلى تارة أخرى، وربما تغيير الاتجاه. حسب المنحني من "الجناح" فيما يشبه لشكل الهوائية من جناح طائر. ومن المعروف أن هذه الأسماك تستفيد من التيارات التي أنشأتها تيارات الهواء لزيادة وقت الرحلة الطيران ويعتقد العلماء انها تستخدم خاصية الطيران حينما يتم مهاجمتها من الاسماك المفترسة مثل لماكريل والتونة وسمك أبو سيف، مارلن، وأسماك أخرى أكبر. للأسف، هذه المناورة ليست كافية للهروب من أكبر الحيوانات المفترسة على الأرض وهم بلا فخر بنو البشر حيث يتم اصطيادها
وصيد السمك تجاريا في البلدان الآسيوية مثل اليابان وفيتنام والصين، بما في ذلك منطقة البحر الكاريبي حيث انها لها مذاق خاص. في المطبخ الياباني، يتم استخدام الأسماك لطهى بعض أنواع السوشي. بل هو أيضا العنصر الرئيسي في النظام الغذائي لشعب تاو من تايوان. في بربادوس، وهدد هذه النوعية النادرة من السمك بالانقراض بسبب التلوث والصيد الجائر، وتغيير الحوادث تحلق الأسماك في المياه قبالة بربادوس.قدأثار هذا جدلا بين الصيد فى بربادوس، وترينيداد وتوباغ.
.
صورنادرة حقيقية للسمكة الطائرة
Comments
Post a Comment