انتشرت فى الاونه الاخيرة قصة هذا الرجل ويدعى س لاننى لاحب ذكر اسماء والذى اسفر عن ارتباطه بعضوية فى حزب النور والسبب الرئيسى وراء هذه الشهرة ليس عضويته بالحزب ولكن الشهرة كانت قبالة فضيحة له فى بلدته والسبب كان وراء مجموعة من الدى فى دى مصور عليها افلام جنسية للعنتيل اما قصة انتشار هذه الافلام ليس مهم بقدر كيف صورت هذه الافلام له وكيف لعضو بحزب دينى ان يحتفظ بها على الكمييوتر المحمول خاصته وسبحان الله عندما يتم قضح احد بهذا الشكل تبداء القصة بذهاب العضو المبجل الى احد محلات اصلاح الاجهزة الالكترونية فى بلدته ليصلح له الاب توب وهنا تكون بدايه القصة يطلع صاحب المحل على ملف فيه افلام تخص العنيل وكلها للاسف افلام جنسية وباوضاع مشينه هنا تخبط الشيطان فى راس صاحب المحل محاولا ابتزاز العضو بمبلغ مالى كبير وعندما رفض قام ببيع الافلام لشباب البلدة بمبالغ مالية وانتشر الخبر حتى وصل الى مسامع الجميع وبدء التحقيق فى هذه القضية وكعادة اى حزب انكر معرفته بالعنتيل وبهذا تكون بداية النهاية للحزب اما انها مؤامرة مدبرة بالاطاحة بالحزب ام انها رسالة الى كل من يرتدى عبائة غير عبائته انتظر ان الله يسمع ويرى ولن تستطيع ان تخدع كل الناس طيلة الوقت حتى لو استطعت ان تخدع بعض الناس بعض الوقت
وللاسف
صور العضو جميعها محاطة بالظلال وممكن ان تجدوها فى مواقع اخرى
وللاسف
صور العضو جميعها محاطة بالظلال وممكن ان تجدوها فى مواقع اخرى
Comments
Post a Comment